تم افتتاح الموقع الخاص برواية "سجين المرايا"

هُنا




في هذا المكان ..
بين زنازين المرايا وقضبانها .. وعلى جدران سجن المرايا .. وفي شقوقها ..
هنا تكمن ذكريات الماضي، بصورها الباهتة، وصدى أصواتها، ورائحتها القديمة ..
هنا .. حيث يشتاق الإنسان إلى وطنه وهو فيه ..
هنا .. حيث لا يفارق يتيم الأم أمّه ..
هنا .. حين يكون الإنسان عاشقا يعشق لا أحد ..
هنا يقبع .. سجين المرايا

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مدينة الأحلام

هلا فبراير .. إلى من يهمه الأمر!

كيف تغني الكويت من دون صوتها؟