المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٣

«ساق البامبو».. عربي ـ فلبيني يبحث عن جذوره

صورة
رواية الكويتي سعود السنعوسي المرشحة لـ «الـبوكــر» تنبش في «الهويات»   المصدر: الإمارات اليوم     هوزيه، عيسى، الفلبيني، الكويتي، الأرابو، حفيد الطاروف، ابن الخادمة، المسيحي، المسلم.. غابة أسماء وألقاب تاه بين شعابها بطل رواية «ساق البامبو» للكاتب الكويتي سعود السنعوسي، الذي نجح في رسم شخصية تتمرّد على الورق، حتى كادت أن تخرج من بين صفحات الرواية التي وصلت للقائمة القصيرة لجائزة «البوكر العربية». تبحر «ساق البامبو» عكس التيار الروائي السائد، ومن أصقاع بعيدة، تأتي بعدد من أبطالها، تحديداً من جنوب شرق آسيا، وجزر الفلبين، ليتصدر مهمشمون المشهد السردي، ويبوح صامتون، على الأقل لمن لم يسمع منهم سوى «نعم سيدي» وصدى الابتسامات الدائمة، ببعض مشاعرهم، فثمة حكاية حب بين فلبينية وكويتي، أثمرت طفلاً، نصف عربي ونصف فلبيني، يحاول مدّ جذوره، لكن يرفضه نصفه الكويتي، ويجبره على الاكتفاء بنصفه الفلبيني، والعيش وسط من تنتمي إليه ملامحه، هناك في بلاد أمه «الخادمة». يكتب هوزيه، أو عيسى، رواية حياته داحل «ساق البامبو»، ويسرد فصول حكاياتها التي تشرق وتغرب، يستحضر أناساً من المفترض أ

السنعوسي المرشح الكويتي لـ"البوكر" في حوار مع "سبر"

صورة
  "ساق البامبو" تصدم قارئها برؤية الآخر لنا   حاولت أن أكون حنجرة يصرخ بها من لا يملك فرصة التعبير عن قضيته أستغرب ممن ينتقد تناولي زواج كويتي من فلبينية ولا يكترث بأخبار "يومية" عن اغتصاب الخادمات صورتنا لدى الآخر ... نعرفها جيدا ونتجاهلها بعض الجوائز الدولية ليست بمنأى عن المحاصصة والمجاملة والتوزيع الجغرافي الحذر في تناول"الربيع العربي"نابع من ضبابية نتائجه الثقافة الكويتية حاضرة... وإن بصورة لا تليق بالكويت كم بوعزيزي بيننا ؟.لماذا لا نشعر بهم إلا بعد التهام النيران لأجسادهم؟ أسعدني خبر ثقافي جمع الكويت والعراق بعد أن أهلكتنا السياسة     رغم قصر تجربته الأدبية - باعترافه - فإن رواية "ساق البامبو" للروائي والكاتب الكويتي الشاب سعود السنعوسي ، استطاعت ان تحجز له مكانا بين المرشحين لإحراز جائزة البوكر العربية .وهنا التقته لتنقل الى قرائها تلك التجربة الوطنية الثرية، فكشف عن سر تميز هذه الرواية عن غيرها من الروايات حتى تنال هذه المكانة " وهي الجرأة في الكتابة عن صورتنا لدى الآخر، وهي صورة نعرفها جيدا

ثورة تونس تحتفي بجائزة البوكر

صورة
  "البوكر المنجز والرهانات".. ندوة أدبية في تونس تحضيرا لحفل الإعلان عن القائمة   كمال الرياحي - تونس - الجزيرة نت   بعد أن تم الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" في التاسع من الشهر الجاري بالمسرح البلدي بالعاصمة التونسية، تواصل الاهتمام بالجائزة خاصة بعد تتويج الروائي التونسي حسين الواد، وعقد "صالون ناس الديكامرون" المتخصص في فن الرواية لقاء استثنائيا بشأن الروايات الفائزة في أستوديو شفاف بشارع الحبيب بورقيبة وسط تونس. وأدرج اللقاء ضمن الاحتفاء بالذكرى الثانية للثورة التونسية، وحضره جمهور غفير وتابعه عدد من أمناء الجائزة ومنسقتها فلور مونتينارو ورئيس مجلس الأمناء، الذين أبدوا سعادتهم بوجودهم في تونس في ذكرى ثورتها. وكانت منسقة الندوة اعتبرت أن هذه الدورة كان شعارها "الشعب يريد رواية جيدة"، تيمنا بما نادت به الجماهير في الثورة التونسية "الشعب يريد إسقاط النظام"، ومن هنا كان التركيز على النصوص دون الأخذ بالاعتبار شهرة الكاتب المترشح أو البلد أو جنسيته أو دينه، فكان التحكيم موجه

أصغر مُرشحينِ في قائمة «البوكر» في حوار مع «النهار»

صورة
  سعود السنعوسي: أعتبر ترشيحي فوزاً لي.. وللأدب في بلادي         شريف صالح - النهار   الروائي الكويتي الشاب سعود السنعوسي، أصدر روايته الأولى «سجين المرايا» ونال عنها جائزة ليلى العثمان، ثم كانت روايته الثانية «ساق البامبو» التي رشح عنها للقائمة الطويلة لجائزة البوكر العربية، وهو أول كويتي يحظى بهذا الترشيح. إضافة إلى أنه من أصغر المرشحين سناً، وهذا إنجاز كبير يحسب له أن يقف نداً لقامات روائية كبيرة. وسبب آخر لإجراء حوار معه، حول الرواية والجائزة، وحرصنا أن تتطابق الأسئلة بينه وبينه زميله المصري محمد عبدالنبي المرشح الآخر ـ الأصغر سناً ـ للجائزة ذاتها. لرصد رؤيتين شبابيتين للكتابة، وما يجمعهما من قواسم مشتركة:. والطريف أنه بعد إعداد الحوارين للنشر، خرج محمد عبدالنبي - كما توقع - فيما واصل السنعوسي المنافسة بدخوله إلى القائمة القصيرة بانتظار اعلان الفائز في ابريل المقبل: هل توقعت الترشح للبوكر؟ كنت آمل ذلك، ولكن، وبأمانة، يصعب التكهن بأمر الوصول إلى القائمة الطويلة، خصوصا إذا ما وضعنا في الاعتبار عدم معرفة الأعمال والأسماء المشاركة. وربما كانت مفاجأتي كبيرة بسب

الروائي الكويتي سعود السنعوسي إلى القائمة القصيرة لـ «البوكر»

صورة
  شريف صالح - النهار     بعد يومين فقط من تكريمه من قبل وزير الاعلام الشيخ سلمان الحمود لفوزه بجائزة الدولة التشجيعية عن روايته «ساق البامبو» كان الروائي سعود السنعوسي على موعد آخر للسعادة اثر اختيار الرواية ذاتها ضمن القائمة القصيرة لجائزة «البوكر» العربية، في انجاز غير مسبوق للرواية الكويتية. وكانت لجنة التحكيم أعلنت أمس الأول خلال حفل أقيم في المسرح البلدي في تونس أسماء المرشحين الستة للفوز بالجائزة المرموقة للعام 2013 وهم الى جانب السنعوسي: الكاتب السعودي محمد حسن علوان عن روايته «القندس»، العراقي سنان أنطون عن «يا مريم»، اللبنانية جنى فواز عن «أنا هي والأخريات»، المصري ابراهيم عيسى عن «مولانا»، والتونسي حسين الواد عن «سعادته السيد الوزير». وسوينال كل من الروائيين الستة الذين وصلوا الى القائمة القصيرة جائزة مادية بقيمة عشرة آلاف دولار مع ترجمة أعمالهم الى لغات أجنبية. فيما يتلقى الفائز النهائي منهم الجائزة الكبرى والتي سيعلن عنها في المعرض الدولي للكتاب في أبوظبي 23 أبريل المقبل وهي 50 الف دولار اضافية. وخلال المؤتمر الصحافي أعلن للمرة الأولى عن أسماء لجنة التحكيم التي تك

السنعوسي في القائمة القصيرة لـ «بوكر العربية» 2013

صورة
  رواية "ساق البامبو" تحقق الإنجاز الكويتي الأول   جريدة "الجريدة"     أُعلنت مساء أمس الأول في تونس القائمة القصيرة لجائزة الرواية العربية «بوكر» وضمت ست روايات من ستة أوطان مختلفة، وكان لافتا الإنجاز الذي حققه الروائي الكويتي الشاب سعود السنعوسي، من خلال روايته «ساق البامبو» التي دخلت المنافسة من أوسع الأبواب، وباتت قريبة جدا من حصد اللقب الرفيع في عالم الكتابة السردية. وأعلن رئيس هيئة التحكيم، المصري جلال أمين، القائمة القصيرة للروايات المرشحة خلال مؤتمر صحافي عقده في ساعة متأخرة من مساء أمس الأول في المسرح البلدي بتونس العاصمة، وتضم أسماء الروائيين العرب التونسي حسين الواد، واللبنانية جنى فواز الحسن، والعراقي سنان أنطون، والسعودي محمد حسن علوان، والمصري إبراهيم عيسى، بالإضافة إلى الكويتي السنعوسي. الواقع العربي وقال أمين إنه تم اختيار هؤلاء الروائيين من بين 133 روائياً من 15 دولة، صدرت لهم روايات خلال عام 2012، تناولت مواضيع تهم الواقع العربي، وخاصة منها التطرف الديني ورفض الآخر، والإحباط الذي يعانيه الإنسان العربي المعاصر، إلى جانب مسائل تتعلق با

الكاتب والروائي الكويتي السنعوسي ضمن المرشحين الستة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2013

صورة
    (كونا) -- تم اختيار الكاتب والروائي الكويتي سعود السنعوسي وروايته بعنوان (ساق البامبو) ضمن القائمة القصيرة خلال حفل أقيم بالمسرح البلدي بالعاصمة تونس للكتاب والمرشحين العرب الستة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) لعام 2013. وضمت هذه القائمة الى جانب السنعوسي كلا من الكاتب السعودي محمد حسن علوان عن روايته (القندس) والعراقي سنان أنطون عن روايته (يا مريم) واللبنانية جنى فواز عن روايتها (أنا هي والاخريات) والمصري ابراهيم عيسى عن روايته (مولانا) والكاتب التونسي حسين الواد عن روايته (سعادته السيد الوزير). وينال كل من هؤلاء الروائيين الذين وصلوا إلى القائمة القصيرة من ست روايات جائزة مادية بقيمة عشرة آلاف دولار أمريكي مع ترجمة أعمالهم الى لغات أجنبية فيما يتلقى الفائز النهائي منهم الجائزة الكبرى والتي سيعلن عنها خلال المعرض الدولي للكتاب في أبوظبي يوم 23 أبريل المقبل وهي 50 الف دولار اضافية. وتم الكشف عن أسماء هؤلاء الكتاب الستة بحضور هيئة التحكيم التي ترأسها الكاتب والأكاديمي المصري جلال أمين والتي تضم في عضويتها كلا من الناقد والأكاديمي اللبناني صبحي البستاني و

السنعوسي أول روائي كويتي يبلغ قائمة «البوكر» القصيرة

صورة
القبس - تم النشر في 2013/01/09 حقّق الروائي الكويتي سعود السنعوسي إنجازا كبيرا بدخوله ضمن القائمة القصيرة لترشيحات الجائزة العالمية للرواية العربية «بوكر العربية»، وذلك عن روايته «ساق البامبو» الصادرة عن الدار العربية للعلوم - ناشرون. وكان الاعلان عن القائمة قد تم أمس خلال مؤتمر صحفي، عقد في العاصمة التونسية، في حضور هيئة التحكيم التي ترأسها الكاتب الأكاديمي المصري جلال أمين. ووفق البيان الذي نشره موقع الجائزة، تكشف القائمة القصيرة لهذا العام عن عدد من الاهتمامات الروائية المتنوعة التي تُعد في صلب الواقع العربي اليوم، منها: التطرُّف الديني وغياب التسامح ورفض الآخر وانفصال الفكر عن السلوك عند الإنسان العربي المعاصر واحباط المرأة وعجزها عن اختراق الجدار الاجتماعي الذي يحاصرها، وتعرية الواقع الفاسد والنفاق على المستويات الاجتماعية والدينية والسياسية والجنسية. ضمت القائمة القصيرة - إضافة الى السنعوسي - كلا من الروائي العراقي سنان أنطون عنة روايته «يا مريم»، وجنى فواز الحسن من لبنان عن روايتها «أنا، هي والأخريات»، ومحمد حسن علوان من السعودية عن روايته «القندس»، وإ

تكريم الفائزين بجوائز الدولة في افتتاح «القرين»

صورة
  وزير الإعلام الشيخ سلمان الحمود افتتح الدورة التاسعة عشرة                                                                                                                                 شريف صالح - النهار   لحظات لا تنسى في يوم الوفاء للرواد.. في يوم تكريم أصحاب الانجازات.. بكل رصانة وتواضع وقف الكاتب المسرحي عبدالعزيز السريع متحدثاً عن رفاق الدرب.. وفي تأثر شديد تسلمت الروائية ليلى العثمان جائزة الدولة التقديرية، فيما أطل الفنان القدير محمد المنيع بأبوته الحانية والموسيقار غنام الديكان بهدوئه وبساطته.. وفي صالة المسرح كانت ثلاثة أجيال من أسرة الروائي الشاب سعود السنعوسي تصفق له وتلتقط له الصور التذكارية.. فيما وزير الاعلام وزير الدولة للشباب الشيخ سلمان الحمود يتقدم على مدخل خشبة المسرح كي يستقبل بكل تواضع وأريحية الفائزين الكبار ويحييهم. انها ليلة تبقى محفورة في الذاكرة، ليس فقط ذاكرة الفائزين بجوائز الدولة التقديرية والتشجيعية، بل أيضاً في ذاكرة وطن. ووسط أجواء الحب والتقدير وتلألؤ الأضواء، افتتح وزير الاعلام الدورة التاسعة عشرة لمهرجان القرين الثقافي ممث

واسيني الأعرج ورأي حول رواية "ساق البامبو"

صورة
استضافت إذاعة سلطنة عمان الروائي والناقد العربي واسيني الأعرج، وذلك عبر برنامج "كتاب أعجبني".. ونقاش حول رواية "ساق البامبو" للروائي الكويتي الشاب سعود السنعوسي.            "ساق البامبو" نص جعلني أتوقف عنده طويلا